إسماعيل محمود أبوسالم, . (2019). الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية المختلفة في مصر وعلاقتها بالتنمية. Alexandria Journal of Agricultural Sciences, 64(5), 291-317. doi: 10.21608/alexja.2019.80492
أحمد إسماعيل محمود أبوسالم. "الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية المختلفة في مصر وعلاقتها بالتنمية". Alexandria Journal of Agricultural Sciences, 64, 5, 2019, 291-317. doi: 10.21608/alexja.2019.80492
إسماعيل محمود أبوسالم, . (2019). 'الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية المختلفة في مصر وعلاقتها بالتنمية', Alexandria Journal of Agricultural Sciences, 64(5), pp. 291-317. doi: 10.21608/alexja.2019.80492
إسماعيل محمود أبوسالم, . الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية المختلفة في مصر وعلاقتها بالتنمية. Alexandria Journal of Agricultural Sciences, 2019; 64(5): 291-317. doi: 10.21608/alexja.2019.80492
الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية المختلفة في مصر وعلاقتها بالتنمية
Receive Date: 05 April 2020,
Accept Date: 05 April 2020
Abstract
استهدفت الدراسة تحديد حجم واتجاهات الهجرة الداخلية بين الأقاليم التخطيطية والتعرف على الأقاليم التخطيطية الجاذبة للمهاجرين والأقاليم التخطيطية الطاردة لهم، وافترضت وجود علاقة بين صافي الهجرة بين الأقاليم التخطيطية المختلفة والمستوى التنموي لها، واستخدمت اختبار T لاختبار معنوية الفروق بين متوسطي المجموعتين في أحد عشر مؤشراً من مؤشرات التنمية البشرية لمصر في عام 2006، هي دليل التنمية البشرية ودليل الناتج المحلى الإجمالي ودليل توقع الحياة ودليل التعليم ونسبة الأسر المتصلة بشبکة صرف صحي، ومتوسط عدد المشترکين في خدمة الإنترنت لکل ألف من السکان، ونسبة الفقراء من السکان، والنسبة المئوية لقوة العمل في الزراعة، ونسبة البطالة، ومعدل النمو السنوي للسکان، ونسبة الإعالة الديموجرافية.
وقد أوضحت نتائج الدراسة أن الأقاليم التخطيطية الجاذبة للمهاجرين عام 2006 ثلاثة أقاليم هي إقليم القاهرة يليه إقليم قناة السويس يليه إقليم الإسکندرية في المرتبة الأخيرة بأقل صافي هجرة. بينما کان عدد الأقاليم الطاردة للمهاجرين أربع أقاليم هي إقليم الدلتا يليه إقليم جنوب الصعيد يليه إقليم شمال الصعيد، بينما احتل إقليم أسيوط المرتبة الأخيرة من حيث طرده للمهاجرين.
وأشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق معنوية إحصائياً بين الأقاليم الجاذبة والطاردة للمهاجرين في أي من المؤشرات التنموية الأحد عشر. وانتهت الدراسة بمناقشة لأهم نتائجها، وتقديم مقترحات لمواجهة مشکلة الهجرة العشوائية في إطار علاقتها الوثيقة بعملية التنمية الشاملة لمصر.